لَمْ تكوني يومًا كما أريدُ؛ ولكنَّكِ كافيةٌ جدًّا لهذا القلبِ الْمُتْعَبِ من فرطِ التَّمنِّي، ومن طعناتِ الظُّنونِ. في عينيكِ حزنٌ مُلْهِمٌ، وحيرةٌ تُغنينا عن استجداءِ اليقينِ. كأنَّما في قلبيَ طنينُ النَّحلِ، وفي قلبكِ صدى الرَّحيقِ.
للرائع
محمد سلمان البلوي