معدل تقييم المستوى: 443024
غيابك و حضورك ... وجهان لعملة صمتك قد أستثمر بها حاجتي للثرثرة ... كامرأة تصنع من خيوط أفكارها حبالاً.. تقيد بها مشاعرها الهاربة ... و تسجنها بين قضبان السطور