في معمع الركض المتواصل واللّهاث الحثيث
كان لسحورك نكهة العفوية والقرب يا يوسف
اللهجة الجميلة
والذكريات التي لم تتبرّأ من صِبغة الحنوّ
والعادات الموروثة التي لا أعتقد أن الأويقات
أتلفتها في حين أعادت تدويرها
(اي لسه عم نصحى بآخر الوقت ونشرب ماي
وأوقات كاسة الماي بإيدينا وقبل ما يقول الله وأكبر
بنشربا كآخر حظّنا من الإفطار هههههه مع استحضار نية الصيام)
الله يسعدك يوسف ويكتبلك الأجر
عنا
أعانك الله على دوام الليل والناس نيام
كنت مسحراتي جميل الحضور
ماتع الأثر
قريب الروح