معدل تقييم المستوى: 443024
و كلما انسلت نفسي من أثواب صمتك ... علا نحيبها و لدواعي الستر .. أرمي عليها ثوب الكلمات .. فتظهر مفاتن الحزن جلية كدمعة على خدّ صبية يتيمة ... أوقعها حظها العاثر في هوى رجل مقيد بأغلال حكاية لم تنتهي ...