لك ذلك إبراهيم ،،
.
لا حلم يعلو صحوة النسيان
مفقودة بين أضلع وشريان
ذكرى وذاكرة وتذكر وهتّان !
شتان ،،
أيعقل أن تعود ! بعد غد تعود ،،
للسيّاب والمطر
تشاؤم منتظر
أصيح والسكوت
ويعلو بي السكوت
والبدر قد حضر ،،
تدنو حافية ولخلخالها قافية
طيفها أرجوحة وعينها البقاء
فراقها الأصم
وعدها الأجل
طيفها يزور
ورمشها يثور
ولوحة قديمة تفوز بابتسامة ..
.