؛
؛كم من المرّات ،،، أعلمكِ
االشجن،،، والرقص ،،، واسكبُ الليل
في خصرك ،،، وابرهن للعالم
انما استمر ،،، لوجودك
أنتِ ببساطة ،،، معقدة ،،، ومتشعبة
في الخلايا ،،، ايمان بالغ الأهمية
بدأتُ أشجب وأعترض،،،
عندما خُلق المنطق،،،، داخل صدري
الا انتِ ،،، لااستطيع اثباتك
ولا استطيع ان احب،،، الا الحب
؛
نرتّب هالمكان شوي
وندخل عالم التحشيش
؛
أبجرح لاتقولي ((أي))
جروحي لو تجي بشويش
؛
انا قبلك ولاني حي
ساكن عالم التهميش
؛
تعالي مابقابي شيء
وقولي ياحياتي عيش،،
)