؛
من أعطى الليل سواده،،
وعلّم القلم ،،، الكتابة
يبدأُ الحرف ثم يعيده،،،
لاشيء ،، مجرّد زندقة،،، واصابع
تخط مقتل ،، ونور محبط
وتلاوة موسيقى،،، واغنية باقية
في خصري ،،،
هو ،، أنا ،، خليطٌ
من ((العجرفة،،،!!))
والتسكّع على ارصفة المواعيد،،
ضوء،،، اني اريد ان اتكوّن
عارياً من كل جُرم
باقياً في صدر القمر
ببساطة ،،، اريد ان اكتب قانوناً
لايصدأ ،، ونبراساً لايشيخ
ونهاراً ,, لايغيب وجهه
اعذري ميولي ،، ((الكفرية،،))
زهد العالمُ ،،، دهراً
فلا ضير ،،، يصبأ ،، دقيقة
اكتبي شيئاً من القدر
واكتب ،،، حتى أسمو
واموت ،،، فقط ،،، اموت
؛
؛