؛
؛
؛
وصوتكِ،،،
وهدوء يسبق الكارثة
النفاق غريزة
ومكابرتي ،،، كاذبة
لازلت أعتق الرغبة نبيذاً
وأسحق الوجد لؤلؤاً
اسكره
لست اله ،،، ولستُ آلة
انا انسان ،،، يتمدد بالحرارة
ويتقلص بالصد والتعفف
والتمنع ،،،
معجبٌ بآرائك التي تقتلني
وازاول مهنة الانفتاح والحرية
والديمقراطية
وانا بالحقيقة ،،، أود
اغلاقك وسجنك والدكتاتورية
تجتاحني لأنفرد بالسلطة
مارأيك،،،
؛
؛