اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر عيسى
ولد هذا النص قبل إكتماله .. كاملاً
وذلك بسقوط الـ .. [ال] في العنونة
الغياب خلق على كف الأقدار ..
بين راحة المنطق .. وفرضيات الأماني ،
مها الأحمد
الحرف الباسق
شكراً لكـ .
|
.
.
لـم يكن سقوط ( الـ ) سهواً .
هو ( بأتجاه غياب) كمـا سقوط التواريخ من الأيام ..
في المرات القادمة سندع الأبواب الأبواب مواربة...
ربما يلجأ إليها الغياب دون أرواحنا ....
لك تحية ، وامتنان لا يُحد / بدر .
ودّ
