أخي نهار الجهني
لازلنا في نفس الدوامة ولكن بشكل أكبر وسؤلك الذي تقول لك الحق فيه أتمنى إن الزمن لا يكون قد أنساك إياه وعجت بك الحياة إلى غير هداه واما عن الإجابة التي تنتظرها ك بلسم وضماد لجرحك فلازلنا نعاني مرارة سؤالك ولم نشفى منه كي نستطيع الإجابة ! على هذا النفس الثائر وكأنني أقراك اليوم أمامي وليس لدينا مابسعفنا من كلام او فعل .
لك وافر التحية إيها الجميل أينما كنت .