مغيّبة عنّي ... نفسي التي تتوثب للبعيد
و لأنها بلا قيود ... لا تهابني ...
أضرب حولها السور تلو السور ...
رغباتها شاهقة بلا حدود ..
تقطع الفلاة تردّداً ... ما بين نجم و شهاب..
تستفز الفجر ليطلّ بخيط اليأس ...
و يدع الشمس وادعة في لهيبها ....
هذا الوجع سينقضي ...ما دمت أكتب