وليد العمودي ...
أهلاً بك أخي الكريم ...
يبدو أن المِراء ( الجدل ) حل محل التحاور العقلي ... وإيماناً مني بنصيحة القرشي لابنه :
إياكَ إياكَ المِراء فإنه ... إلى الشر دعّاءٌ وللصَّرم جالبُ
فسأكتفي بما كتبته أعلاه لأنه أجلى وأقطع لأهل الفِطَن ...
شكراً لك أخي الكريم على طيب سجيتك وسخي حضورك ...
مودتي ...