شكرا ً فاطمة لهذه الدعوة ... المجانيّة ...
برائحة الكـِّيف ... بلا بطاقات إجباريّة ...!
:
:
عندما تقترب النهاية ... يبدأ العد التنازلي
أي من النهاية إلى البداية ...
لا يعني أن كل نهاية دائما ً نعيق ونقيق ..
أو أن البلابل والعصافير تهرب من أعشاشها ..
ولكننا نعيش مأساة التراجع ...
تحرَّكنا من أماكننا .... وأستبدلنا ثيابنا ...
رغم أننا نمسك بالدلالات والبراهين ....
أختي فاطمة الغامدي ....
صحيح أننا نملك صحراء ...
ولكن الخوف أن نعود يوما ً إليها
وقد أصبحت بلا رمال ... تستر عوراتنا
لك التحية ... والود
دمعة في زايد