؛
؛
كم مِن متى أستنديهِ لتكتحِلَ عينيّ مِن رمدِ الإنتظار ؟
وكم نبضة ترتعِدُ ومُؤشِّرُ التوقِ يغلِبُ أناتي ؟
الدمعُ يستبِقُ كُلَّ طرفة و وجيبُ القلبِ باتَ مسموعاً مِلء حواسّي
أغترِفُ مِن معينِ الرجاءِ حفنة يااارب
والسماءُ تزمُّ المسافات بتقديرٍِ مُعجِز !