معدل تقييم المستوى: 453856
هذا النص لا يعلوه غبار ... يبقى صالح لكل الأزمنة ... ما دمنا كما نحن من قبل النص بأجيال .. أجمل النهايات تلك التي لا تمضي عنها وحيداً ... بل هنالك شريك لك .. فكراً و روحاً ... الأستاذ هاشم ... شكرا لمن قادني لأقرأ هذا النص ...