معدل تقييم المستوى: 0
حسناً.. مرة أخرى.. إن كان لعبد الله البردوني حماراً، ولتوفيق الحكيم حماراً، ولأحمد مطر حماراً، فمن المُعيب أن لا يكون لي حماراً !.