اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس
الإنبهار كان حليفاً للهذا النص ايضا
الكاتب أسكندر الصالحي
شكرا لك و للصباح الذي جمعنا بكـ
|
لاَ زَالَ هُنَاكَ مُتّسَعٌ مِنَ الحُزْنِ ، لِنَفْرَحْ وَ لَوْ قَلِيلاً ،
أوْ لِنَلْقَى حَتْفَنَا لِلْيَاسَمِينْ ،
شَمْسْ ،،
أُهْدْيكِ بُرْهَةً مِنْ عُمْرِي ، أوْ إحْدَى ثَوَانِيهِ ، لِتَخْتَارِي إنْبِهَاراً بِهَا !
أَحْزِمَةٌ مِنْ سَوْسَنْ ، لِحُضورِكِ ،