معدل تقييم المستوى: 166206
تعبرنا المُفردة فتنظرُها أرواحنا عجَباً فتُظِلُها كغمَامةِ صيفٍ لافِحٍ وتمضِي ! حِينها فقط تسألُ الرُوحُ عنْ ذاكَ المعنَى الذي عبَرَ ولمْ يُسقِي يبَاس الأرضِ العطشى !
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت