أهلا بك أستاذ سعيد...
و لروحك من اسمك نصيب...
علاقتك بها تنبع من إدراكك لماهية الحياة فيها.. حتى خطواتك إليها و عنها تشبه حالة القرب و البعد بين الأحبة..
و ما أنقاه و أصدقه من حب..
الأخ سعيد.. تصويرك بالحرف للمشهد جعل الخيال يزداد خصوبة و يمثل اللحظة...
دمت و دامت لك حلوتك خضراء يانعة مثمرة...