أسكندر الصالحي
ــــــــــــــــ
* * *
سُحبٌ من الترحيب تهطل بـ أهلاً وسهلاً بك
ولنا الأخضر المُعشبُ بحضورك المضيء .
حقّاً إنّه [ إنبهارٌ ]
ولغةٌ كهذه المرسومة حدّ الدهشة تُبهرُ الناظر لا القارئ
فهذه اللوحات المكتوبة رسماً والمرسومة كتابةً تفوق اللغة
إلى التلوين .
كم أنا مبتهجٌ لحضورك
فشكراً كثيراً لك .