اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرالموسى
ندخل بالموضوع على طول ... مالكم بالطويله
الكاتب المصري فكري أباظه قال في أحد مقالاته عام 1932 :
إن الشاب الصفيق من هؤلاء يتعمد الوقوف على رصيف محطة الترام بالقرب من المكان المخصص لركوب السيدات ، وعندما يجد سيدة تقف بمفردها، يقترب منها بمنتهى البجاحة، ويقول لها دون سابق معرفة، "بنسوار يا هانم".
أنتهى الإقتباس .
.
.
في عام 1932 كان لفظ بنسوار يا هانم يعتبر تحرش لفظي سافر ... تخيلو
بين عامي 1932 و 2018 ما الذي تغير ؟
المفاهيم ؟
العقول ؟
الاخلاق ؟
الناس ؟
التربية ؟
الرجل ... الأنثى ؟
أين الخلل بالضبط
|
يا بدرو
في الحرب لا فرق بين الجندي عاري الفخذين أو الذي يرتدي البنطلون الطويل
كلهم يشهرون بندقياتهم ويطلقون الرصاص هههههههه
أختم بهذا المشهد وقد حدث لصديق مقرب :
هو : ألم تشاهدي وردة هنا
نعم لقد سقطت هنا ..
هي : لقد إلتقطها رجل قبلك وقبل أن تسقط يا ساقط
ههههههههه
كانت ملكعة أكثر مما كان يتخيل ههههههههههه