الأمين
دعني قبلها أبارك لك بالعيد وأنت فيه..
وما قراته أعلاه
شكوى الطين للطين
الخطوط العريضة في نصوصك تحمل أوزار العشق للتراب بلا منازع
نكهة الخيبة المولودة في بداية التساؤلات وأدتها عند التتمّة
رأيي في حرفك تعلمه يالأمين
ولكن يسعدني أن أعترف به في كل حين
دائماً أشتمّ رائحة بيارات أرضي الفلسطينية في انتمائك لعراقك وكلنا يالأمين من أرضٍ يعربيّة تنزف حباً