سلطان السلطان هنا ومن جديد في ( لله يا أنتِ )!!
بربك هل يأتي الوداع حتى حين على هذه النكهة
وبهذه المرارة
للتو أقرأها هنا وربك شاهد
وقد كنت قرأتها من قبل مرة ومراتٍ ومرات
سألتك بالله لا تُطِل الغياب
كلّ النوافذ مُغلقة وحده هذا الباب منفذٌ للروح في بعض حياة !!
سألتك بالله!
سأعود
لأتناولني من عنق القصيد وجيدها وثغرها
سأعود