مَلائِكيتي
وَلااشْعُّر انْي الْفِظ الْحَرف صَحْيحَاً الاّ بِإسمك
تُرْبِكُني رَكَاكْتي فِي تَهجئة وَصفُّكِ فِي عَينَ الْمَلأ
كُل مَااسْتَطيعه وَ اؤمِنه
انَّك شَاسِعة جِداً , فَخْمة جِداً , زُخْرُفيَّة جِداً , وَلاانْتِهَاء لِك
عِطْرٌ وَ جنَّة
فَقْيرة تَتَوسَلٌّكِ الْرفق بِهْا
