أولوا الألباب مكرمون كالنور بين عتمات الفكر، و تيه الحيرة،
يزيلون أشواك الدروب، و يدفعون إلى أعالي السعادة كل القلوب بلا استثناء، و لا رياء،
و لا يظنون سوء في
أي جهد أنه هباء أو فناء.
:
كل الشكر و التقدير على كل النور في الأعلى.
بوركتم و دام فضلكم.
دمت بخير و عافية أيها القلم الرشيد.