معدل تقييم المستوى: 10528
، لا شيء يداري هذا التوق الا لمحة / تطفيء جمراً أشعلتهُ أيام الحُب الندية بِاسمها . : أنتَ رائع و استمتعتُ ههنا .
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا