معدل تقييم المستوى: 791
هذا المساء لم يطرق طيفك باب ذاكرتي و لأول مرة أرتشف قهوتي بهدوء رفقتي لا أعلم كيف حدث ذلك هل نسيتك حقا أم انت من تأخر بالمجيء ... !