اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
ومجدّداً ينبعِثُ بداخلي رَوْحٌ مِن الله فأعودُ وأنصِبُ قامتي وما تيسّر لي مِن بقايا.
يا لهذه القوة الروحانية الأتية من السماء والذي يحتاجها كل إنسان .فهده الروح المُنبعثة من جديد
تجعلها مُنتصبة القامة .وقوية .
الـتأثير الذي سببته المُصافحة إنتقل الشريان بصورة روحانية إلى الخلايا النائمة . هكذا كانَ الشعور ,
رُبما تكون حقيقة علمية أن هناك خلايا تحتاج لأمر ما ليحفزها على نفض الكسل .
السردية العاطفية التي منحتنا إياها الكاتبة هو أُسلوب مُتميز وصريح,,,,,,
الجميلة بروحها العزيزة نازك كل دربا تسلكينه يزهرُ أجملها .
|
صباحُ الأشياء اليانعة, الريّانة, صباحُ الصَحوِ والزّهو
صباحٌ يليقُ بنفض غبار التوق عن رفوف أرواحنا المُتعبة
صباحٌ سلكت بي خيوطهُ حيثُ هنا, فقرأتُ وفاضت عينايَ
كم أُمجِّدُها هذه الآداة الصامتة, وكم أنا محظوظة بها, وبكم
ندوِّنها كلمات وليدةُ اللحظة ساريةُ الحياةِ تعيشُ عمراً لايشيخ ...
النادرة
صديقتي القريبة جداً
شكراً لها روحك الوافرة بأطياف الجمال والعطاء
كثيييرُ محبتي