مشاعرنا العالقة معنا منذ الصغر
كانت ولا تزال مصدرا للذة الأحاسيس ،،
كنت صغيرة
وكانت الأحلام مملكتي
أهيم فيها / معها
بكل الجنون البريء
وبراءة الجنون
لكل مشهد من مشاهد { ذي الباب الواحد
عنفوان يملأه الجمال
ونشوة تهتز لها الروح
وهي كثيرة
لا يسعني الوقت الآن لإعطائها حقها من الروعة
لذا
سأكون هنا لحظة توق / شوق للابتسام ،،
عبادي لقلبك الود 