بــكاني البــحرُ… وقالَ… أنا :
ــ الــحياةُ ﻻ تمــوتْ
كــيفما شــئتَ أكــون
أمــواجي المســافرةُ
تــحملُ رســائلَ الــترحالِ
وهمــومَ الــخلجانِ
ﻻ يفقــهُ آلامَهــا إلّا
نــوارسُ يُبكــيهــا الرحيــلُ
في عنوان النص تجد جاذبية الحضور
و ماتبع العنوان أعظم
جميل جدا هذا العمق و هذه اللوحات المتقاطعة
سلمت الأنامل