معدل تقييم المستوى: 103
لازلت عندما أغمض عيناي، أعيد تسجيل صوتك في مخيلتي، أسمعه كما لو كان حاضرًا وحقيقيًا، و رغم كل دفئه وعاطفته البالغة، إلا أنني أظل أُفتّش عن نبرة حبٍ أخرى وأخبئها في تسجيلٍ آخر، ياالله، ياحالة اللاشبع.. اللامنتهي! .....
.. .