اقتباس:
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
					  
				 
				عند غياب التعب قليلا  
و الألم المض لبرهة 
و الوقت العسير بلحظات هادئة 
هنالك شعور لذيذ جداً 
لعلّه لا يدوم طويلا  
ولكننا عرفنا طعمه ولو لبرهة  
فأسكرتنا نشوته و صار حلمنا الدائم الحصول عليه بشكل مستمر  
أطلقنا عليه إسم الراحة و ذلك ضد العناء 
أما لمَ كان إسمه راحة فهذا بحث آخر في أسباب المسميات في لغتنا العربية 
و لو لم يذقنا الله طعم هذه الراحة في دنيا النصب 
لما عرفنا حجم المكافأة بها جنات النعيم  
كلّ ما في الحياة الدنيا صور تقريبية لأذهاننا  
لنسقط حسب قدرات أفهامنا ماذا يعني العذاب و من ثم ما قد تكون الراحة 
الحياة الدنيا دار شقاء 
و الراحة الأبدية في دار القرار غاليتي ميسون 
هنا فقط نتذوقها بين محطات الشقاء  
لنعلل النفس بما ينتظرنا في دار القرار  
 
مع حبي الكبير لك يا جميلة 
			
		 | 
	
	
   
 ربما كان سؤالي نابعا من لحظة يأس
 لحظة انعدام التوازن النفسي داخلي
 ترنحت قليلا
 فكانت { كيف ؟
  كلامك جميل إيمي
 تذوقت من خلاله حلاوة المعنى ،،
أراح الله قلبك حبيبتي