لن يحبكَ بشريّ إلا لسبب ..!
الحب الأفلاطونيّ العذري قد أبيد في مجازر
الشهوات المقيتة ..
فلا تتعثر به ..
و لا تبحث عنه ..
قد انقرض كالمخلوقات العظيمة ..
كلّ ما تبقى ...
هو حاجة بشرية ضعيفة للحب ..
نتعلق بها ..
و نصدق وجودها ..
لكن سقوطنا و اختفاء نبضنا ..
دليل على الجهل بالوقائع !
الحصيف لا يعيد أخطاءه ..
و لا يتآكله الندم ..
الذكي من لا يهمه سوى رضا الله و الوالدين
... و كفى !