اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم ثقيّل
"كم هربت من الوجود أحاول ابحث عن وجودي
يمكن اسمع صوتي المفقود خلف المعمعه"
وش علينا !
ما بيدينا غير كل الوقت .. والخوف الطريق
ما عرفنا كيف ناصل.. كيف نرضى بالوقوف أحيان.. دام الخوف كل الخوف واحد..
ماتعلمنا حساب الأبيض المكنون في وجه المدينة ~ نمسك الفجر بيدينه قبل حينه في الصدى ...
ونـ.. صــو.. ـم
يا هدى
لا اليوم يومي
______
والمآسي مثقله - كتفي .
وكتفي ما لقى
من يقتسم حمله معاه..
[..كم ساعة كنت العصى تلقى / تشع الأسئلة
والحين من بحر الإجابة عاجز ارضى بْـ ما وراه]
من الضمائر ما يـ ظل الا (أنا) ~ والحسّ لعنة..
كنت أظن أني السفينة
يد للحق المنزّل
صوت في وجه الشعارات الغبيّة
- ياهدى والآخرين العابرين من البحر يتساقطون لحلمهم بالغد للغيّ المسمى (منطقيّة)-
اتركوني للبحر..
و اتركوني للسكوت
يمكن المعنى ضمر
وادركه من بطن حوت
____
ولا لقيت إلا فراغ يدور مع هذا البحر وتدور ..
يا صداعي : احمل أوجاعي وتعال
؛ عل هذي الأرض تنبت لي ذراع من المحال
اصفع اللي من امتناعه ما رضى بنصف الهزيمة
والقناعة :
القناعة يا هدى كنز الغبي..
مثل ما هم يعرفون :
أمي اولدتني نص نبي
والنص الآخر من جنون
ما عرفوْا وش كنت أبي
بس عرفت اللي يبون :
خيل ترفل لا خيال الخيل..
أو معنى ابتهال الشخص والدمعة بعينه..
يا مدينة:
جاءَ من أقصاك ساعي..
ذايب نصفه على نصفه يغني :
ما قدرت اعيش أسفل من طموحي
ولا عرفت امشي وانا بليّا طموح
ما بقى من هـ الجسم غيرك / جروحي
علميني كيف انبت من جروح
.
يا قرى تستوطن الليلة بروحي
كنت في صبحك أنادي : وين اروح؟
|
عبدالكريم
انت تعانق خلق وبداية تكوين
عذب كما لوكنت دفقة حب اولى في يد
