للوتر في أبجديتك حكاية مسموعةُ اللحن
الموسيقى إلى أين تأخذك
وما الذي يستعيدك؟
كنتُ أتوقعُ هذا السؤال تحديداً .. حسناً
للأوتار تأثيرها الكليّ على مزاجي كُلّيتاً, والكتابيّ على وجهِ الخصوص
ربما أُصنّفُ وعلى حسب رؤيةِ علماء النفس من الفئة السمعية كما تُصيبني الضوضاء والأصوات العالية بمرض التوتر
فالموسيقى تقبع في رأس هرم مثلثِ المزاج الكتابيّ.. فبمعيّتها وفنجان قهوة ومن العيار الثقيل يكفي لخلق أشياء مِن اللاشيء !