اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
ما أوجع الغياب الذي يترك خلفه أبواب الحيرة مشرعة
و ما أوجع الحنين الذي لانملك تفسيراً لنوباته
شهدُ
أشكو إليكِ
ومِنكِ المشتكى
قلبا خافتَ النبضِ
يرتجفُ
مُذ غِبتِ عنه
ألا تقولين أنه جنتك ؟
ياااالله ما أصدق هذا البوح
و ما أعذب هذا الإسلوب
سلم يراعك
|
أستاذتى القديرة / إيمان محمد
ما إن أرى توقيعك
إلا وأدرك أنى على موعد
مع مداخلة تعلو على الثريا
شكرا جزيلا
بحجم هذا الكون
مع خالص تقديري
وامتناني