:
تابعت ياحمد مثلما تابع الكثيرون غيري ذلك اللقاء ،
كان الضيف لا يُفرّق بين الجُرأة وَ كيل التُّهَم جِزَافاً ،
ولا الحقائق هذا إن كانت هناك حقائق وَ  حاجتها لبراهينها بعيداً عن [ أقصّ يَدي ]!
بإختصار كان اللقاء وكلام الضيف مثيراً للشفقة وعلامات التّعَجُّب !
بدءاً من الإستهزاء بكُلّ شيء ، وَ نسف كُلّ شيء ..
وليس انتهاءً بإعتراف الضيف بالكتابة لثلاثة شاعرات ..
وبأنّهُ سيكتب لَهُنّ إلى أن يَكبرن في السنّ فيأتي بغيرهن !!
ولا أعترافهُ بمسألة إنّه [ انجلَد ] بسبب قصيدته !
_ مُجَرّد رأي عابر لأحد من تابعوا تلك الحلقة _