معدل تقييم المستوى: 160820
كُلُّ من أسكرهُ الهوى تاهت خُطوتُهُ واتَّبعَ الظنَّ والهَوى فهَامَ فِي أوديةِ لاهُدى … فلا هُدى وأخفى الضمِير " أنتَ " فأصّبح الضميرُ " أنَا " وتراقصت ضمآئرهُ بينَ أنتَ وأنَا ولمْ تكُن أنتَ يوماً أنَا أيَا … أنا
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت