قرأت ومِلء عينيّ دهشة ودموع !
منذ زمن لم أصافح نثرية مكتنزة بالجمال اللغوي معتّقة بالوجع الشاميّ وباذخة الشجو !
تنشّقت هنا فوح الياسمين المختلط بصراخ الأطفال وأنين الجوعى وتجمّد الدموع في المحاجر!
للهِ هم ومِنّا خالصُ الدعاء والرجاء ولكِ السلام
تقديري