قرأتُ ولا أزالُ في ص20
هُنَاكَ جُنونُ جَسدٍ بِجَسد … ولا يعجبني
وهِيامُ رُوح بِروحٍ لاتُدرَكْ
ولا زِلتُ أقرأُ لَهُم
فللهِ هُمْ …
وأرَانِي أحياناً بينَ حُرُوفهم …
تجارِبُ مجنونٍ بين مجانِينَ هَوى …
…
وكأنِّي بهم
لاتقول أنّ الليالي فرقتنا
لاتقول ظروفنا عيّت علينا …