...
...
كم شاقٌ هذا الوصول الحتميّ الذي لا يصل .
ياالله هَذَا كثيرٌ بِنا . وهَذَا الشوقُ وحيدٌ يَعترِينا حينَ نعدُو كي نصِل ولانَصِل !
نصُّكَ أ.عبدالله يصنعُ حاجِزًا مِن الشرُود ومُتعة من التأمُّل رُغمَ وَخزةِ الغيابْ والأنِين بينْ السُطُور .
إِستمر فإستمراريتكَ يعني سَاماءٌ ثامنة من الخيَال
.
