غزالَ البين ما أنآكَ عني ؟
لماذا الصَّدُّ هذا والتّجَنِّي ؟
كأنكَ في جفونِ الأمس حُلْمٌ
وفي ليلِ الأسى وهمٌ كأني !
أحنُّ إليكَ في صحوي ونومي
لأنكَ يا خَدينَ الرُّوحِ مني
ملكتَ ( أنايَ ) حتى صرتَ ( إني )
وكنتُ ( أناكَ ) لكنْ لم تَكُنِّي .
- رعد أمان .