كان هذا الركن في سبات مُتعمّد
خشية أن أوسَم بوزر لفت النظر
ويعلم الله أنني منه براء (ولا أزكّيني)
أعتذر لمن لم يتح لي الرد عليهم حتى اللحظة
وما أيقظته إلا ليعلم الجميع أي قلب هو أستاذ محمد البلوي ولا أخالهم يجهلون
أستاذي من هنا من حيث غمرتني بما يشبه قلبك من بياضٍ وطيب وكرمٍ ووفاء
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم
أن يمدك بالعافية
عافية القلب
وعافية البدن
وعافية الروح
وأسأل الله أن يطمئن عليك قلوب محبّيك
اللهم آمين