؛
وقهوة،،!!
وأستبيح كل شيء،،
تسمعني فيروز ،،، وأرهق
الهوان ،،،
وأتذكر هذا ((الصباح،،،))
ان الفرح هو أفضل مكان لصناعة ((الحزن،،!!)
اتذكر في متاهات الطفولة
ان اللعبة رشوة ،،، لأيدينا
حتى ((لانسأل،،،))
بنت الفئران ،،، نزعت قلبي وزرعت
فيه اليسارية والحقد والشيوعية الخالصة
هي أدهى وأمر،،،!!
كنت اسألها من خلف الجدران
ياساره
أسمعك للأخير
واسمعي ترتيلي ،،، انا طفلٌ أهوى
السكّر،،،
برب شفتيك الطافيتين فوق الكلام
علميني كيف ((أتعلم،،،))
قالت بنظرة من ثقب السور
سأعلمك كيف تكسر ،،، السور ،، والسورة،، والصورة،،،!
نعم ،،، هان كل شيء
كل شيء،،، وعلّمتني كيف أحبو
واتجلّى ،،، لها الله إشقت هذا الصدر
وكسرت السور ،،، وقتلت اللاهوت
وبطشت الصورة
حتى أعريتها ،،،
البارحة ياساره أتيتيني في المنام
وصوتك يصعق الموسيقى
يرتكبني ،،، ويطوي صفحات الصفعة
الأخيرة،،، أتيت كمَلك كريم
على أجنحته الدنيا ومافيها،،
تهمس الصدى ،،، وتكوّنني ،، من أمد
الى أمد،،،. ياليتها ،،، رخيصة
ورئتي تئن وتقول لي
الأوكسجين يندر هنا يازايد،،
جاءت ،،، وثغرها كما هو،،، حلاوة القتل به
كيف انت بعد ،،، درسي،،؟؟!
انا ،،، أنا
نزعت الفتيل ،،، ونطقت بالضلال لإسكن
الظلال ،،، وكسرت يديْ حتى لاتصفق
تعبت ياسارة من الترقيع والتبريرات
ولازلت أهوى السكر ،،،، الا مع القهوة
لازال جسدي ندياً ،،، ووجهي كما هو
شاحب كهمك ،،،
ولكني ياسارة وصلت لليقين
وطفقت بالوهم ووضعته بالقمامة
درسك كان قاسياً
فسلخ الجلد مؤلم ومقزز،،، وصوت سقوط المبادئ ((مقرف،،،))
شر لابد منه،،،.
فتحت عيني للسقف ،،،،
وههمت بقهوتي العاهرة ،،،
واتكأت على جنبي ،،، وبدأت ((أمزمز،،.))
الطلاسم ،،،. وأغلقت الابواب
هيت لك
ياقهوتي
فمثلك صديق صدوق
ترهقين كبدي وتفتحين شراييني
ولازلت
اهذي ،،،،
؛
؛
:
زايد..
: