كم خطف ليلي الساري دموع و ظنون
وكم عـطاني حـنين الصبح ونة حمام
.
ادري ان المحبة بـيـن خـضر الطعون
مـثل طـعم الـعزا من بعد عشرين عام
.
طال صـبري و عـيني دمـعها لـو يمون
ما بـكت للظلام و غـادرت فـي ظـلام
.
عـلمتني وجـيه الـناس وش يخسرون
و عـلـمتني النوايا كـيـف أرد السلام
في مهب الحكمة أبيات من ذهب !!!
الله عليك ,