
مُنذُ أن وشيت هيَ بِي كـ فتنة خروج الماء من رحم الصخور
و حَمام الأيك بينَ غيماتها الماطرة يسافر و ينوح
يهدي الفجر المبين قُبلة بين مسارات الجنون ترسمها النجوم
طبعتها كـ تذكار فوق نواقيس روما رمز جمال الغموض !

المحبرة الخلابة
الأديبة الأريبة حنان آل الشمري
ريشة و علبة ألوان معطرة ب أريج ورود الطائف
مدادها يستقي نوره من هامة نخيل الفرات
كان هذا هو عنوان بصمة حضوركِ الوهاج !
إنحناءة زهور الحرف و إجلال عظيم