
تُثري سماوات ليلي و يأخذني الحنين صوب لقائنا الأندلسي
بين ربوعه الخضراء لغة اخرى تخلق من فرط الإنتظار
اجنحة ترصد حكايا الحلم أغنية ثمل
كم فاض الدمع فوق وسائدي مفتوناََ بغواية الصمت
رسمتك طفولتي غيمات عطورها جورية
واعتنقتك أنوثتي أهازيج مراسمها نزارية
ارتديك تاجي يرشد عن قناديل امنياتي المصلوبة فوق جذوع المُهَل
تأتيني الاعياد من بقايا عطرك التي ترجوها النشوة ألا تجف
وما زلت اشرع النبض مهداََ لقرب ترياقه مزيداََ من القُبل
\..