معدل تقييم المستوى: 20611
أكتب "رسالتك" الأخيرة بعدما "سألتك" عما في جوفك من حنين وبكبريت جفوة أشعل طرف الرسالة ليتبخر هذا الحنين وإن كان وهماً فقد يدفعك لعمرٍ في لجة العيش ينسيك مافيك .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.