( م )
كتبَهَا " الكِيبورد " خَطأً فكانت كأَنَّمَا رأسُ نغمةٍ ونهايتِهَا في مدرجٍ موسيقي
عبرت بهِ إلى الرايةِ لتكونَ سُلماً موسيقياً في نوتةِ غِيابٍ لاتنتهِي
وعلمتُ أن لاعشوائيةَ في هذا الكون فكان ماكتب " الكيبورد " إشارةٌ لرمزٍ
يأبَى أنْ يُفارقَ خَيالَ عابرٍ في زَمَنِ العُبورِ إلى ذاكرةِ النسيان