حكاية تغريها شحوب الاماني
تلاوه الخوف في حضرة الريح
وتر طن في سبات الخريف
وخرافة ليس فيها غريب
كلهم اوفيا۽ وحدها القاسية
ترهق القلب وتغدو في غياب
لن تدوم الفصول تختفي
وتعيد الخريطة محوها من دفتر
البوح ويكثر الهرج بين ضلوع
عاشق مزق التية عنة ماتبقي
من قصائدها الحزينة
كلهم بين الجهات تحتويهم
سطر وهي المنفية في شرود السحاب
لم تعد بعد خائفة بعد طول الغياب
تترقب عفو حبي ومراسم الهوي
وحدها عاكفة تحرق الشمع لتروي
وحدتها والسطور
وحدها غابة تحتار الفصول ربيع
قد اتي
اسيف بوح من قلب يتعبة الحلم
وفلول الامنيات